자유게시판

البداية والنهاية/الجزء الحادي عشر/صفحة واحدة

작성자 정보

  • Kristy 작성
  • 작성일

본문

أحد الحفاظ، كان يكنى بأبي محمد، ولكن غلب عليه لقب أبو قلابة، سمع يزيد بن هارون وروح بن عبادة وأبا داود الطيالسي وغيرهم، وعنه ابن صاعد والمحاملي والبخاري وأبو بكر الشافعي وغيرهم، وكان صدوقا عابدا يصلي في كل يوم أربعمائة ركعة، وروى من حفظه ستين ألف حديث غلط في بعضها على سبيل العمد، كانت وفاته في شوال من هذه السنة عن ست وثمانين سنة. وكانت وفاته في هذه السنة، وقيل: سعر شباك ألمنيوم في سنة سبع وأربعين، وقيل: في سنة ست وثمانين والأول أصح. أحد العلماء والأدباء والحفاظ الأذكياء، وقد تقدمت ترجمته، وكان ثقة نبيلا، وكان أهل العلم يتهمون من لم يكن في منزله شيء من تصانيفه، وكان سبب وفاته: أنه أكل لقمة من هريسة فإذا هي حارة فصاح صيحة شديدة ثم أغمي عليه إلى وقت الظهر، ثم أفاق ثم لم يزل يشهد أن لا إله إلا الله إلى أن مات وقت السحر أول ليلة من رجب من هذه السنة، وقيل: إنه توفي في سنة سبعين ومائتين، والصحيح في هذه السنة. سويسرا بابل اللغات لأن فيها على صغرها منهن أربعاً وفي النمسا سبع وفي العثمانية سبع أمهات الآن ماعدا اللهجات ولكن سويسرا والنمسا حلتا هذه المسألة الحل المعقول العادل فهل نوفق نحن إلى حلها كذلك والعرب هم السواد الأعظم وقد أمرنا باتباع الأكثرية وللغتهم ميزات ليست لغيرها والأمم الدستورية تراعى فيها قبل كل شيء حقوق الأكثرية.


139404030958369375561694.jpg قال ابن الجوزي: وفي رجب منها عمل عرس في درب رياح فسقطت الدار على من فيها فهلك أكثر النساء بها، ونبش من تحت الردم فكانت المصيبة عامة. قال ابن الجوزي: ومثله لا يوثق به، فإنه يصرح في كتبه بما يوجب العشق ويهون شرب الخمر، وربما حكى ذلك عن نفسه، ومن تأمل كتاب الأغاني رأى فيه كل قبيح ومنكر، وقد روى الحديث عن محمد بن عبد الله بن بطين وخلق، وروى عنه الدارقطني وغيره. وقد رحل بقي إلى العراق فسمع من الإمام أحمد وغيره من أئمة الحديث بالعراق وغيرها يزيدون على المائتين بأربعة وثلاثين شيخا، وله تصانيف أخر، وكان مع ذلك رجلا صالحا عابدا زاهدا مجاب الدعوة، جاءته امرأة فقالت: إن ابني قد أسرته الإفرنج، وإني لا أنام الليل من شوقي إليه، ولي دويرة أريد أن أبيعها لأستفكه، فإن رأيت أن تشير على أحد يأخذها لأسعى في فكاكه بثمنها، فليس يقر لي ليل ولا نهار، ولا أجد نوما ولا صبرا ولا قرارا ولا راحة. محمد بن إدريس بن المنذر بن داود بن مهران أبو حاتم الحنظلي الرازي، أحد أئمة الحفاظ الأثبات العارفين بعلل الحديث والجرح والتعديل، وهو قرين أبي زرعة رحمهما الله، سمع الكثير وطاف الأقطار والأمصار، وروى عن خلق من الكبار، وعنه خلق منهم الربيع بن سليمان، ويونس بن عبد الأعلى وهما أكبر منه.


وبين أبام شعبة من فواديا أبين: يفتح أوله ويكسر بوزن أحمر ويقال يبين، وذكره سيبويه في الأمثلة بكسر الهمزة ولا يعرف أهل اليمن غير الفتح، وحكى أبو حاتم قال سألنا أبا عبيدة كيف تقول عدن أبين أوإبين فقال أبين أوإبين جميعا. وقال أبو عبيد. ذات الإصاد ردهة في ديار عبس وسط هضب القليب وهضب القليب علم أحمر فيه شعاب كثيرة في أرض الشربة، وقال الأصمعي: ورشة المنيوم هضب القليب بنجد جبال صغار والقليب في وسط هذا الموضع يقال له ذات الإصاد وهو اسم من أسمائها - والردهة - نقيرة في حجر يجتمع فيها الماء، وذكر ابن الفقيه في أودية العلاة من أرض اليمامة ذو الإصاد ولا أدري أهو المذكور آنفا أم غيره. قال ابن خلكان: وله إصابات عجيبة، منها أن بعض الملوك تطلب رجلا وأراد قتله، فذهب ذلك الرجل فاختفى وخاف من أبي معشر أن يدل عليه بصنعة التنجيم، فعمد إلى طست فملأه دما ووضع أسفله هاونا وجلس على ذلك الهاون، فاستدعى الملك أبا معشر وأمره أن يظهر هذا الرجل، فضرب رمله وحرره ثم قال: هذا عجيب جدا، هذا الرجل جالس على جبل من ذهب في وسط بحر من دم، وليس هذا في الدنيا.


والمدجنات من الشمال المرزم وقال نصر الأنعم بضم العين جبل بالمدينة عليه بعض بيوتها. ينسب إليهاأبوالفتح خسرو بن وندرين بن أبي جعفربن أبي حسين بن المحسن بن قيس بن مسعود بن معن بن الحارث بن ذفل بن شيبان الشيباني المؤدب القزويني ذكره أبو سعد في التحبير وقال سكن أرم وكان له معرفة بالأدب وقد ذكرناه في أرم خاست وأظن الموضعين واحدأ والله أعلم، ورأيت في بعض النسخ عن أبي سعد آرم بزنة أفعل بضم العين في معجم البلدان وقال: آرم بليدة من سارية مازندران وآرم برات من قرى سواحل بحر آبسكون. حدث عن خلقٍ كثير، وروى عنه الدارقطني وغيره، وكان ثقة مأمونا، سكن الجانب الشرقي من بغداد، وكان ثعلب يقول: ما بقي في عصرنا أحد أعلم بكتاب الله منه. وأبو إسحاق الكوفي قاضي بغداد بعد ابن سماعة، سمع معلى بن عبيد وغيره، وحدث عنه ابن أبي الدنيا وغيره، توفي عن ثلاث وتسعين سنة، وكان ثقة فاضلا دينا صالحا. في المحرم منها أعيد عمرو بن الليث إلى شرطة بغداد وكتب اسمه على الفرش والمقاعد والستور، ثم أسقط اسمه عن ذلك وعزل وولي عبيد الله بن طاهر. وحدثت عن عبد العزيز بن جعفر الحنبلي: أن أبا بكر الخلال قال: أبو داود سليمان بن الأشعث السجستاني الإمام المقدم في زمانه، رجل لم يسبقه إلى معرفة تخريج العلوم وبصره بمواضعها أحد من أهل زمانه، رجل ورع مقدم قد سمع منه أحمد بن حنبل حديثا واحدا كان أبو داود يذكره، وكان أبو بكر الأصبهاني وأبو بكر بن صدقة يرفعان قدره ويذكرانه بما لا يذكران أحدا في زمانه بمثله.



If you have any inquiries pertaining to exactly where and how to use اسعار ابواب الالمنيوم, you can get in touch with us at the webpage.

관련자료

댓글 0
등록된 댓글이 없습니다.

최근글


새댓글


  • 댓글이 없습니다.